اهلا بكم في مدونه الثائر الحق
الأربعاء، 30 ديسمبر 2015
الثلاثاء، 29 ديسمبر 2015
الخميس، 24 ديسمبر 2015
الثلاثاء، 22 ديسمبر 2015
الأربعاء، 16 ديسمبر 2015
الثلاثاء، 15 ديسمبر 2015
الاثنين، 14 ديسمبر 2015
عمرو عبد الهادي" لــــ "وام تايمز" السيسي عزل القضاة كي لا يتكرر معه ماحدث لـ "مبارك "
الخميس، 10 ديسمبر 2015
الأربعاء، 9 ديسمبر 2015
الثلاثاء، 8 ديسمبر 2015
حوار خاص ل " وام تايمز " مع الناشط و الحقوقي أ " عمرو عبد الهادي "
http://www.wamtimes.com/%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D9%88%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D9%84%D9%80%D9%80-%D9%88%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%B2-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82/
الأحد، 6 ديسمبر 2015
عمرو عبد الهادي يكتب : لقاء الجبابرة
هذا الفيلم الهندى العتيق الذى لا يوجد من لم يشاهده , هو الاسم الأنسب للقاء تليفزيونى فاتر بين مذيع قناة الشرق معتز مطر مع رئيس تحرير قناة الشرق دكتور أيمن نور , و الحقيقة أن اللقاء فاتر ليس فقط لتكرار حكايات رُويت فى منتديات و لقاءات عشرات المرات و لكن أيضاً لأن اللقاء كان بلا أنياب للمذيع و بلا مجهود للضيف رئيس تحرير القناة .
و لا أعلم هل إحتفال دكتور أيمن نور بعيد ميلاده عن طريق لقاء إعلامي هي سنة أم هي من قبيل القناة قناتى و الهواء هوائى , و إن كانت سنة فهل في ذكرى مولد أعضاء مجلس الأمناء المحترمين ( دكتور منصف المرزوقي و الأستاذة توكل كرمان و الدكتور محمد محسوب والدكتور طارق الزمر و الدكتور سيف عبد الفتاح و الشاعر عبد الرحمن يوسف ) سيكونوا على الشاشة في تلك الذكرى أم هي ميزة لرئيس تحرير القناة فقط ؟! .
أما ما جاء فى اللقاء فكان هناك كم مغالطات لا حصر لها بداية من مغالطة حول نسبة المشاهدة التي عرضها المذيع على الشاشة تحت مسمى "جوجل تريند" و التي لا تعبر إلا عن محرك البحث فقط الذي هو غير مهني و يعتمد على كل من بحث عن كلمة الشرق و بحث عن كلمة الحياة و بحث عن كلمة صدى البلد و لا دخل له لتقييم أداء أو عدد مشاهدات القناة , و يعلم هذا كل من يعمل في الحقل الإعلامي حيث أن القنوات ذات المصداقية تلجأ لعمل إستبيان علمي عن طريق شركة "إبسوس" و يتم دفع مبلغ يتخطى 250 ألف دولار ليتم تقييم القناة و مشاهداتها و عمل تحليل شامل يستفيد منه واضعي سياسات في دول و قنوات حول مدى جدية القناة و النجاحات و الإخفاقات ، و تقوم بتلك الإحصائيات قنوات مثل الجزيرة و العربية و السي ان ان و البي بي سي و غيرها , و طبعا لن نتجاهل ما قيل بأن هذا التحليل غير مدفوع مثل البعض ، في إشارة منهما إلى أن القنوات الأخرى تدفع لكي يتم خداع المشاهد ، و هذه مغالطة ترقى لمرتبة الجريمة في حقي كمشاهد , و بعيدا عن الشرح الذي يأخذ المشاهد في متاهة و لتبسيط الموقف , هل يعقل عزيزي القارئ أن يترك المواطن المصري قنوات مثل الحياة و السي بي سي و صدى البلد بما تحتويه من مسلسلات و ترفيه و سياسة و طبخ و قنوات تملك من الابهار السمعي و البصري ما يستهوي المشاهدين ليتوجه إلى قناة تناقش اصطفاف و تدعو لثورة كما يقولون !!! لا طبعاً هذا لا يصلح عقليا و لا عمليا ، و حينما سألت احد رؤساء القنوات عن نسبة مشاهدة قناة الشرق طبقا لتقييم ( ابسوس ) تحت ادارة دكتور ايمن نور قال لي حرفيا انها ليست نسبه متدنية بل انتحرت .
أما الغلطة التي كانت مقصودة هى رفع قناة مكملين نهائيا من بحثهم في "الجوجل تريند" و كأنها غريمهم اللدود ، فبدل أن ينافسوهم قروروا إقصائهم حتى يصبحوا الأول , و من عجائب القدر أن يتم التشويش على برنامج مصر النهاردة الذي يقدمه الإعلامي محمد ناصر في نفس توقيت حلقة الدكتور أيمن نور , و لكن ما لا يعرفه القائمون عليها أن لقاء دكتور أيمن نور مع الإعلامي محمد ناصر استطاع فيه محمد ناصر أن يخرج الوجه الأخر لدكتور أيمن نور ... و للحديث بقية فهذا اللقاء تحليله لن يستوعبه مقال واحد فسافرد له مجموعة مقالات أبدأها من هنا .
السبت، 5 ديسمبر 2015
الجمعة، 4 ديسمبر 2015
الخميس، 3 ديسمبر 2015
الأربعاء، 2 ديسمبر 2015
الجمعة، 27 نوفمبر 2015
قوى معارضة : نثمن دعوة 6 ابريل للاصطفاف و لكن ...
قوى معارضة: نثمن دعوة 6 أبريل للاصطفاف.. ولكن
الخميس، 26 نوفمبر 2015
الأربعاء، 25 نوفمبر 2015
الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015
السبت، 21 نوفمبر 2015
عمرو عبد الهادي يكتب لعربي 21 : السحرة كتير!!
بعد انقلاب 3 يوليو كان الحاشدون لمظاهرات 30 يونيو لا زالوا يشعرون بانتصارها، وبعد مجزرة الساجدين بدأوا يستشعرون الخوف على أنفسهم، ثم بعد مجزرة المنصة التي كانت واضحة وضوح الشمس؛ أيقنوا أن رقابهم سيأتي دورها، لا مفر، ولذا كان موقف أغلبهم من فض رابعة رافضا له، وهو ما يحسب لهم لا عليهم. وإلى جانب هذا السيناريو السياسي، كان السيناريو الإعلامي يدار بالطريقة ذاتها تقريبا، ولكن بطريقة أشد خطرا. فبدأ بعض الذين حشدوا لـ30 يونيو؛ بالانتشار في وسائل الإعلام التي كانت في ذلك الوقت هي التي تنقل الحقيقة منذ مجزرة الحرس الجمهوري، وبدأوا بالانتشار رويدا رويدا، عبر مذيعين ومعدين ومصورين وضيوف.. إلخ. في البداية كانوا على استحياء، لا يستطيعون الإدلاء بدلوهم، فكانوا يصمتون نهائيا متحفزين، لدرجة أن أحد هؤلاء الحاشدين لـ30 يونيو كان ضيفا جالسا على شاشة إحدى القنوات يتحدث عن الانقلاب العسكري دون أدنى مسؤولية ودون أي قدر من المبادئ، سواء هو أو من أعطاه المنبر، برغم خطئه السياسي في التصعيد ضد حكم محمد مرسي ورؤيته الضحلة سياسيا، وكان جالسا محللا واعظا، بينما نحن نُضرب في الميادين أو محبوسين في منازلنا ننتظر الاعتقال. وبرغم ذلك، كان هؤلاء المعدون والضيوف ينظرون إلى الذين رفضوا 30 يونيو حينها بعين الانكسار، ويتساءلون في أنفسهم: كيف لك أن تعرف أن هذا الحشد لـ30 يونيو سيتم القفز عليه؟ وكيف لك أن تعرف أن هذا الحشد سيكون في مصلحة العسكر. ورويدا رويدا، وخوفا من أن تقوم بكشفه للجميع، بدأ يلعب ألعابا خبيثة. فمنهم من استبق الكلام عن فتح قناة، وحينما فتحها قام بإقصاء من قاوموا 3 يوليو. وكانت بداية هذا المخطط حينما بدأ المعد "الإكس" إخوان، أو من شارك في 3 يوليو، بتقديم أوراق أصدقائه من التيار ذاته واحدا تلو الآخر، حتى يصبحوا فريقا داخل كل القنوات، ويستطيع كل منهم أن يكون متحكما في برنامج ويمنع ويمنح. وتحت يافطة المهنية التي لا تستطيع الكلام معه عنها، وبحكم عمله، يأتي بضيوف في البرامج يضرون بالقضية. فعلى مستوى الضيوف كانت اللعبة الأخبث على الإطلاق. فحينما يضطر هذا المعد أو المسؤول أن يستضيف أحدا من رافضي الانقلاب، يأتي بمن لا يستطيع التعبير جيدا عن القضية، وإن أُجبروا على أن يأتوا بمن يستطيع أن يتحدث، فيجب أن يكون من التيار الإسلامي حتى يجعلوا المواجهة مستمرة وطرفاها عسكر وإسلاميين، وكأنهم أحبوا واستساغوا المعيشة في الغربة، وأنهم بنوا حياتهم المقبلة بين لندن وباريس وأمريكا وبلاد السند والهند، ولا يتطلعون إلى العودة إلى مصر في يوم من الأيام. وإن اضطروا يوما أن يستضيفوا ضيفا ليبراليا ليواجه الضيف الذي يمثل العسكر والانقلاب، فيحاولون إرهاق الفقرة بالضيوف. فقد كنت يوما ضيفا على أحد البرامج، فوجدت أربعة ضيوف من حركات متنوعة، كلهم ضد الإخوان، ومع ما حدث في 30 يونيو و3 يوليو، ما جعلني أسجل اعتراضي على الهواء، نظرا لعدم توزيع الوقت بحيادية، وهذه كانت احدى الألعاب الخبيثة. وهناك فريق آخر هرول ليستحوذ على موقع الكتروني أو قناة، ثم يحاول أيضا إبراز أشخاص جدد يفيدون تياره، دون النظر لأي اعتبارات أخرى، لدرجة أنني أصبحت أرى بعض المقالات والآراء لأشخاص لا أعرفهم، وكأن كل من لديه صديق في موقع ينال تلك النافذة ليخاطب أصدقاءه على صفحته التي لا يتعدى وجودهم عليها أحيانا المئات بل العشرات، وهو لمن لا يعلم نوع خبيث لتسويف القضية، فبدلا من أن تبحث عن آراء السياسيين، مع حفظ الألقاب، أمثال طارق الزمر، ويحيى حامد، ومحمد محسوب، وسيف عبد الفتاح، وأيمن نور، وحاتم عزام ووائل قنديل، وإبراهيم يسري، وعمرو عبد الهادي... إلخ، وكل من هم موجودون على الساحة قبل الانقلاب يرفضونه، وتثق بهم، تجد أمامك آراء أ. ب. س. ص.. وأنا لست ضد هذا النهج بالمناسبة، ولكن وهو يفعل ذلك، يطيح بالسياسيين الذين أيقنوا الحق وقت أن كانوا هم يمارسون الباطل ضدك، وهي معركة من معارك الوعي التي تحتاج جهدا في البحث من الصامدين على القضية وعلى الدرب. فقبل أن تتابع قناة جديدة أو موقعا جديدا، تأكد عزيزي هل من تثق بآرائهم ومن هم على الدرب معك؟ ومن دلوك على الدرب الصحيح منذ البداية مستمرون ومتواجدون على الشاشة مثلهم مثل غيرهم؟ وبذات قدر من هو قادم من 30 يونيو، أم تقلص دورهم لصالح هؤلاء الجدد؟ وإن لم يكن هذا المعيار متوفرا، فتأكد أن تلك النافذة الإعلامية خلقت ليأخذوك بعيدا عن قضيتنا بدرب من دروب السحر الإعلامي. وكما قال الدكتور محمد مرسي: "السحرة كتير" https://twitter.com/Arabi21News/status/66791914
الجمعة، 20 نوفمبر 2015
الأربعاء، 18 نوفمبر 2015
دينا رامز تسب عمرو عبد الهادي لتعليقه على بوتين و حادثة الطائرة
الأحد، 15 نوفمبر 2015
Amr Abd Elhady Writes : Alignment! Are you kidding me!
One of my followers searched in my archive and found a tweet for me that was published in 22 November 2013 – seven days after leaving Egypt. In that tweet, I was calling for the alignment among all different components of January revolution to face the coup. After every sacrifices made by the revolutionaries in the streets I used to used all kinds of media to call for alignment and kept saying no freedom without alignment. I kept advising January revolutionaries to go down to the streets and stay together to let people forget what they did and to prove that they were worth to lead. When we started ( we're the solution ) initiative at 17th January 2015 the main target was to assure those youth who participated in 30 June that after the fall of the coup Egypt would remain a civilian country and no one would be excluded. I tried to evoke them to share the revolutionaries in the streets, but unfortunately, they were afraid of and kept silent.
Alignment should be based upon equality not duplicity. Should be based on sacrificing and appreciating, not just in media and nothing after that! In fact, this is what happened and what we saw after relaunching Al-Sharq channel. That channel was closed as a revolutionary channel and we hoped it will remain so after the new launch, but it let us down. We thought it would support the alignment by preparing peoples minds to accept it, and by trying to convince the revolutionaries in the street not just to accept it, but also to call for it in their demonstrations. Now as we can see the channel exposes the alignment by media speech, which has nothing to do with reality. As a matter of fact, the big seven political symbols gathering around Dr. Ayman Noor and despite of being political outstanding figures, I didn`t permit to anyone to talk on behalf of me. However, at the end and after all we did not get from them except (the ten document) that was done in the same way they used to blame President Mohamed Morsy for before the coup. However, why they`re blaming him while they were running that period with the president Mohamed Morsy and were responsible just like him! They used to say they were in touch with president Morsi and were giving him advices and instructions until the coup happened. With all due respect to all of them as some of them sacrificed in varying degrees may be less or more than we did but the exclusivity of the scene is just to the political opportunism.
I remind them that the youth have great vision and do many sacrifices unequalled to what those political divisions on TV channels do. Politicians who get tricked by speech will lead us definitely to a disaster. Although Al-sharq channel calls for alignment at every moment, it seems that they themselves have been tricked by this alignment and can`t reach the rebels of both sides. We saw the return of Wael Ghonem and how he put the whole responsibility of the coup upon the Brotherhood organization. I was hoping if he would talk to the rebels who were in the streets since 30th of June and write that without their resistance there would not be any revolution for us to talk about.
On the other hand, I find the speech of 6th of April on their page is so shocking. Although their symbols are in jail and we all have pity on them, their speech is very bumptious towards brotherhood and the strugglers in the streets. That speech didn't save them from being arrested and followed by el Sisi and the counterrevolution!
In fact, those people didn't learn the lesson from the fighter Abd el rahman yousif, who supported the 30th of June but he didn't hesitate to support the right party when he realized that the 3rd of July would lead to a coup. Although the supporters of legality firstly attacked his writings against the coup and el Sisi as they considered him one of the reasons of the coup, he resisted and didn`t pay attention to what they said and didn`t return to the wrong way. Instead, he continued fighting until he became a resistance icon for rebels in the streets and his writings turned to be a compass to show them the revolution way. Perhaps I have mentioned these examples to let the youth see the truth through this wonderful poet who has afforded so much.
Dear new aligned, the alignment isn`t as much complicated as chamberlain's codes! Revolutionaries in the streets hate you because you misused freedom and helped in ousting president Mohamed Morsi, and now you should fight the dictatorship that you brought in 3rd of July to reconcile with yourself first before reconciling with others. Believe me no one can protect you from this oppressed people nether brotherhood nor liberal. Relieving speech will not protect you; just your deeds can save you from the expected wave of rage. I was one of the people who was hurt because of calling for alignment and am still struggling, but at least help us until we get you and Egypt to the safe shore. We will not help you if you do not want to help yourself first. Disease to be cured needs determination and willingness, and so alignment, needs only a fair speech reaches to the core of arrested and martyrs parents and families. Confess they were heroes and consider it the last call to save what is remaining from the liberalism -which I belong to- and to save other trends.
May god be witness upon this.
الخميس، 12 نوفمبر 2015
الأحد، 8 نوفمبر 2015
السبت، 7 نوفمبر 2015
عمرو عبد الهادي يكتب : الحلف السعودي الذي لن يكتمل
الخميس، 5 نوفمبر 2015
الأربعاء، 4 نوفمبر 2015
الثلاثاء، 3 نوفمبر 2015
Amr Abd Elhady Writes : Ridiculing fools
I kept thinking about how Rebel movement and Sisi`s media psychologically dealt with President Morsi before the coup, I wanted to know how they could morally assassinate him. I remembered how they meanly used the word ( spare), despite it was a common word, we found it hard to accept it because of our decent social breeding and because we used to act respectfully in general political democratic ways with our opponents. So we couldn't accept this word like we didn`t accept other offending words like ( killer, thug, dictator and fascist) which we could completely negate them in the media.
I remember my meeting with Ahmed Doma in Sada Al-balad channel with the remnant broadcaster Rola Kharsa. In this meeting Mrs. Mona Sami - Shura member at that time - left the the meeting and I continued alone defending president Morsi and brotherhoods. In fact no one cursed Dr. Morsi by bad words and no one cursed his father or his mother because he was real decent man. Even though, they were able to oust him after one year by using tricky and intelligent ways. As for Sisi, people called him by horrible words and for sorry we all did and imitated those whom we thought they were good people before knowing they were pushed up by Sisi himself to Stultify the case by acting as if they were morally assassinating him. In fact, they were reducing the value of our own case! . Sisi was cursed so much but this didn't make him leave, instead, he is beginning his third year in ruling Egypt. He is still selling Egypt piece after piece. He even went further by selling all the Arabian nation, he admitted Al-Quds as a capital of Israel and east of it as the capital of Palestine. He agreed Bashar to continue ruling Syria, while Saudi Arabia ,Qatar and Turkey are refusing that. He also took one step back from Yemen before full normalization with Huthis to keep some little good relationship with Saudi Arabia.
After 28 months from the beginning of the coup I can say that we have succeeded in depleting economy of Mubarak regime by the help of Sisi himself. Depleting the economy started by Tantawy, as the cash reserve reduced at his time to be 18 billions instead of 35 billions. At the time of president Morsi economy was stable, but after the coup it started to be worse, the pound lost its value in front of the dollar, tourism collapsed because of what is called “ the war against the terrorism”. Nationalizing properties of brotherhoods and bad economic measures which help corruption and monopoly caused efflux of investors. It was also caused by the absence of security in the streets and explosions made either by the regime or by Sinai State . But Sisi is still the major reason of collapsing economy by insisting to give the army the full domination over the economy. I can say that we most succeeded in the economic file, so all those who oppose the coup have to cooperate in this file by raising campaigns to urge people to take their money from banks and change it to gold, immovables or even dollars. We - politicians -have to think about such files and leave cursing to revolutionaries and people. Also we have to reject fool politicians because they may stultify our case before stultifying Sisi!
الأحد، 1 نوفمبر 2015
السبت، 31 أكتوبر 2015
الجمعة، 30 أكتوبر 2015
عمرو عبد الهادي يكتب لعربي 21 : الامبريالية الاماراتية !
سمعت منذ عدة ايام احد الحوارات التي كانت تدور من مسؤول اماراتي يسرد في احد مواقع التواصل الاجتماعي و تحديداً برنامج البال توك على حد زعم الناشر عن خطة اسقاط مرسي بالتفاصيل المملة , و طبعاً لم أهتم لما فيه نظراً لشكي في المحتوى و علمي بامكانية اصطناعه , و لكن لفت نظري حينها حديث هذا الاماراتي عن ضرورة الضغط على وزير الرياضة ان ذاك اسامه يس , حتى لا تعود الرياضة المصرية متمثله في النشاط الكروي و خاصه الدوري العام في عهد الدكتور محمد مرسي و ان عاد لا يجب عودة الجماهير للملاعب لان هذا يصدر صورة استقرار لدولة الرئيس محمد مرسي , و رغم تذكرنا جميعاً ما فعله نجوم الكرة المصرية ان ذاك من مؤتمرات و مسيرات و الظهور في برامج للضغط على الرئيس , الا انني لم اعير التسجيل اهتماما , الى ان علمت ان يوم 15 اكتوبر ستستضيف الامارات السوبر المصري في ابو ظبي , و رغم زوال اهتمامي بالرياضة منذ ثورة يناير و لكني حرصت على رؤية مراسم بدء المباراة لتقييم الوضع سياسيا فرأيت نزول المندوب السامي الاماراتي وزير الدولة السلطان جابر الأحمد للترحيب بلاعبي الاهلي و الزمالك , و طبعاً هذا الوزير نفسه هو من أعلن عن مشروعات الفنكوش المصرية التي بدأت من مشروع المليون وحده سكنية و قناة السويس مروراً بالاعلان عن وظائف في مصر للشباب و جمع تبرعات لمستشفى 57357 و أخيراً و ليس اخراً مشروع العاصمة الادارية , بمجرد سرد دور هذا المندوب السامي الاماراتي يعيد الى أذهاننا تعريف ڤلاديمير إليتش لينين لمفهوم الامبريالية التي لطالما ارتبط مصطلحها بكلمة توسعيه , و الإمبريالية في عام 1900 التي اطلقها لينين كانت عن الدول الكبرى التي تسعى للسيطرة على الدول الصغرى , و إن كان حياً الان ورأى الامبريالية الاماراتية التوسعية في مصر لكان أعاد تعريف و صياغة نظريتة السياسية مره اخرى , ان من يتابع الشأن المصري يرى كيف ان الامارات تدخلت سياسياً في مصر حيث انها لم تترك مجالاً الا و اقتحمته اولاً ثم سيطرت عليه ثانياً ثم ادارته ادارة مباشره ثالثاً , لدرجة ان هناك وزارات مثل وزارة الخارجية كانت تدار بمعزل عن عبد الفتاح السيسي نفسه لولا تغيير وزير الخارجية مؤخراً فعادت الادارة التشاركية للحقيبة بين السيسي و محمد بن زايد , قد يرى القارئ في ذلك مبالغة و لكنها الحقيقة لقد كانت بعض بيانات الرئاسة في مرحلة الوزير نبيل فهمي لا تمر على الخارجية حتى لا تعلم بها ابوظبي قبل صدورها, ان الاعلام و الاعلاميين الذين احتفوا بالبطاطين و الرز الاماراتي هم أنفسهم الذين أشاعوا عن قطر التي ساعدت رؤساء مصر و اتساعدهم الى الان دون مقابل , كما اشاعوا عنها ايضا انها ستشتري الاهرامات و ستشتري قناة السويس و غيرها , ان الفكر التوسعي يكون بمجهود و بقدر الدول لا بحجم مساحتها , فنرى مثلا قطر رغم ان مساحتها 11000 كيلو متر مربع الا انها توسعت في مجال الرياضة و الاعلام و اختصت نفسها بالصبغة العربية الملتزمة الى حد كبير و يظهر هذا في المناسبات الاسلامية و كيفية استقطاب كل نجوم الدين و الدعوة و السياسة ايضا و لم تتدخل في سياسات دول او تجعل وزيراً لديها يدير دولة اخرى سواء كانت دولة كبيره او دوله صغيره مما جعل تواجدها على الساحة العالمية تتفوق على دول كبرى في الاتحاد الاوروبي , بينما الامارات مجتمعه التي تبلغ مساحتها 86716 كيلومتر مربع لم تستطع الى الان أن يكون لها طابع مميز في الوطن العربي الا التوسع الرأسي في البنيان و استقطاب رؤوس الاموال لتبييضها و اعادة تدوير منتجات العالم تحت مسمى صنع في الامارات عبر ميناء جبل علي , و لا اعلم حقيقتاً كيف لهم ان يتدخلوا هذا التدخل السافر دون ادنى مراعاة لمشاعر مواطني دولة اخرى , و لا اعرف ماذا يتوقعون بعد هذا من استفزاز مشاعر 90 مليون مواطن مصري , و انا احدهم ارى في كل يوم وزير الدولة الاماراتي يدير دولتي التي زاد عمرها على 7000 عام , و هل يقبل هذا الوزير ان تتدخل مصر في مرحلة ما بعد السيسي لتستضيف رئيس حزب الأمة الاماراتي المعارض حسن أحمد الدقي في مصر و تتبني مؤتمراته و تتبني فكره , و هل وقتها سيكون لدى الامارات ما يجعلها تردع و تمنع مصر من هذا و هي لها في كل مناسبه منذ 3 يوليو صورة و فيديو يؤكد هذه الامبريالية , ام انها ستكون جاهزه باعتذار للشعب المصري و الشعب العربي , ام سيكون هناك تمثيلية على اثر فشلها امام الشعب الاماراتي الشقيق في الملف المصري , لقد ابهرتنا الامارات بتوسعها الرأسي سابقا و هدمت سمعتها بفكرها الامبريالي اما هذا التوسع الأفقي على حساب شعب مصر مرفوض و سينقلب السحر على الساحر قريباً .
الخميس، 29 أكتوبر 2015
الاثنين، 26 أكتوبر 2015
السبت، 24 أكتوبر 2015
الأربعاء، 21 أكتوبر 2015
الثلاثاء، 20 أكتوبر 2015
الاثنين، 19 أكتوبر 2015
الأحد، 18 أكتوبر 2015
السبت، 17 أكتوبر 2015
الاثنين، 12 أكتوبر 2015
AMR ABD ELHADY WRITES : absent clarity
الخميس، 8 أكتوبر 2015
الأربعاء، 7 أكتوبر 2015
الأحد، 4 أكتوبر 2015
الجمعة، 2 أكتوبر 2015
عمرو عبد الهادي البرلمان القادم قد يطيح بالسيسي
الخميس، 1 أكتوبر 2015
الأربعاء، 30 سبتمبر 2015
الاثنين، 28 سبتمبر 2015
Al-Sharq Channel.. reality and expectations
I got astonished when I read the statements of sheikh Wagdi Ghonaim whom I appreciate and have so much love and respect to him. He said that Al-Sharq Channel would prevent broadcasting photos of Dr. Morsi and Rabaa sign, so I had to follow the Just-launched channel. I saw photos of Dr. Morsi and Rabaa sign in the old videos and in the new videos that are being published for the first time.
In fact, I accept what Dr. Wagdi said, but I accept it as fears not as information. Of course These fears are appreciated and considerable, but Brotherhood members have never been away from the Channel since the second day of its launching, as it hosted the economy professor Dr. Ashraf Dawaba - Brotherhood member- in the Political Kitchen Program which is presented by the creative Ayman Al-Bagoury and the wonderful discovery Dr. Doaa Hassan
The channel had some technical glitches in its first days which caused delay of broadcasting in the first day and delay of some programs in the second day, but all of that presumably happen in media field and in the launching of all new channels. It would be better if the launching of Al-Sharq was delayed two or three months until program map was completed, so the start would be impressive and convenient, but what happened was happened anyway , so Al-Sharq Channel used the word " Live Demo” on its screen like all channels do in its first launching
For sure, Al-Sharq channel will be an addition to Mekameleen and Al-Thawra channels to become the third shield of the revolution. This media will be enriched by return of some broadcasters of Misr Al-An channel via new screen, like the great Mohamed Nasser. In fact I predict that Al-Sharq Channel will be stronger than before, especially with the return of its old broadcasters like the Human rights specialist Haitham Abu Khalil and the sarcastic Sami Kamal Al-Din, whom Dr. Ayman Nour predicted long time ago he would have brilliant media future. The maven Moataz Matar, who gives a special taste to the channel, will also enrich the channel. the history will record that I was the reason of his appearance in Al-Sharq screen after suggesting his name to Dr. Bassem Khafagi
Existence of new faces will increase radiance of the channel, and I think Dr. Ayman Nour still has more and more, as he always seeks evolution and development
As I wrote before, I wish this launching will be continuous and uninterrupted, and hope it will be the dirk of the revolution, not a delaying weight. I also want to assure that My moral relationship with Dr. Ayman Nour won`t prevent me from criticizing anyone or any policy that may miss the right way. My first criticize will begin from this article, so I have to say that the channel misses the touch of beauty in its decorations, colors and techniques. The only decoration that attracts me as a viewer is the decoration of “Our All Right” program, in spite of its simplicity.
I`m sure that Dr. Ayman Nour has the time to make charming decorations like these in the pro-coup private channels
All workers in the political field know that Dr. Ayman has great sensation in choosing wonderful decorations, so I think that old decorations are temporary. I also like to advise Dr. Ayman to be aware of the beneficiaries who want to act as Al-Sobki branch for political production.
At last, I want to promise myself and promise you that this arc will be always open to add my opinion in the channel