الثلاثاء، 6 أغسطس 2013


عمرو_عبدالهادى‬ ... يكتب : هو فى ايه ؟؟!!
لأول مره اعرف معنى إسم الفيلم الذي بطله المطرب محمد فؤاد و الممثل احمد ادم , و كان اسمه ‫#‏هو_فيه_إيه‬ , هذه الكلمات هو ما يصيبك عندما ترى اعلامنا المصري الذي لو سلط على اسرائيل لأبادها من على وجه البسيطه , فطبعا بعد ان علمنا من الكاتب و المذيع محمد الغيطي والد الممثله بالواسطه ميار الغيطي في برنامجه على قناة ‫#‏التحرير‬ ان الاخوان هم من اسقطوا الاندلس برغم عمرهم الذي لم يتجاوز 82 عاماً و هو ذات المذيع الذي قامت قناة البي بي سي عربية بعمل حلقه خصيصاً من الحصاد لديها لمناقشه قيامه بالشماته في الاخوان و مطالبته الصريحه برحيل الدكتور محمد مرسي و كان سؤال الحلقه الصريح لضيوف متخصصين من عدة دول عربيه و اوروبية , هل هذا اعلام ؟ ليرد الجميع لا .
ثم ياتي اللواء احمد موسى مستشار وزير الداخليه حبيب العادلي و مقدم برامج على قناة التحرير ايضا ليقول ان الاخوان يمتلكون كره ارضيه يدفنون فيها الناس بعد ان دفنوا من يقوموا بتعذيبهم في رابعه في الصرف الصحي و هو بالطبع متبني على شاشته مرتضى منصور ليل نهار ليشتم في الجميع و كان طبعا احمد موسى صاحب فكره الغاء صلاه الفجر في المساجد حتى يتم السيطره على الاسلاميين , و طبعا قبل ان انتقل يجب ان اذكركم ان قناة التحرير هي ملك عامر سليمان مالك مشروع السليمانية الذي نهب اراضي الدولة و كان يستعطف الدكتور مرسي ليسوي مديونيته حتى لا يحدث فيه ما حدث في احمد بهجت و قناة دريم ثم ننتقل الى الاعلامية لميس الحديدي التي اصيبت بهستيريا عندما خسرت مشروعها الكبير في حمله جمال مبارك قبل الثورة و تحاول الانتقام من الثورة و اجهاضها بل و حرضت على المتظاهرين في رابعه العدوية و قالت اذا كانوا خمسون الف متظاهر فاضربوهم اسوه بالفنانة سماح انور التي قالت ذلك وقت ثورة يناير ثم ياتي ابو حمالات لينزع عن كنيته كلمة انسان ليقول بيدوا من في رابعه كما فعلت جنوب افريقيا معتمدا على جهل النخبه و في ذات الوقت التي يعمل الاعلام فيها لشيطنه مؤيدي الرئيس يعمل اخرون على قتل اسم ثورة يناير كما قال مرتضى منصور الي هيقول ثورة يناير يبقى بلطجي دي هوجة يناير و النشطاء الى هيقول يسقط حكم العسكر يبقى عايز يضرب بالجزمه , وحتى القائمين على حكم الانقلاب دائما شرطه و جيش و رئاسه ما يروجون لثورة 30 يونيو المجيده حتى كتب كاتب كان يمجد ثوار يناير و يقول في مقالته الاسبوعيه مرتزقه 25 يناير , الفلول بعد ان اعتلوا الثوار بحجة تصحيح مسار ثورة يناير الان يمحون اسم ثورة يناير ليذكر التاريخ ان ثورة 25 يناير قامت على نظام طاغي لياتي هذا النظام النظام الطاغي مره اخرى بنفس الوجوه بعد عامين بتاريخ 30 يونيو على ظهر هؤلاء الثوار ليعودوا اقوى و اشرس مما كانوا خلاصه القول سيسقط الانقلاب عاجلا ام اجلا فالثورة ليست ثورة احد , ثورة يناير هي ثورة رب العالمين على الطغيان و سيظل الانقلابيين يماطلون الى ان يعطوننا بلادنا خاويه من الاموال و لكنها ايضا ستكون خاليه من الخونه و الانقلابيين و علينا وقتها ان نتكاتف لنبني حتى لا نترك مجالا لليهود للعودة الى مصر كما قالت ان باترسون منذ عامين تقريبا
ثم ياتي اللواء احمد موسى مستشار وزير الداخليه حبيب العادلي و مقدم برامج على قناة التحرير ايضا ليقول ان الاخوان يمتلكون كره ارضيه يدفنون فيها الناس بعد ان دفنوا من يقوموا بتعذيبهم في رابعه في الصرف الصحي و هو بالطبع متبني على شاشته مرتضى منصور ليل نهار ليشتم في الجميع و كان طبعا احمد موسى صاحب فكره الغاء صلاه الفجر في المساجد حتى يتم السيطره على الاسلاميين , و طبعا قبل ان انتقل يجب ان اذكركم ان قناة التحرير هي ملك عامر سليمان مالك مشروع السليمانية الذي نهب اراضي الدولة و كان يستعطف الدكتور مرسي ليسوي مديونيته حتى لا يحدث فيه ما حدث في احمد بهجت و قناة دريم ثم ننتقل الى الاعلامية لميس الحديدي التي اصيبت بهستيريا عندما خسرت مشروعها الكبير في حمله جمال مبارك قبل الثورة و تحاول الانتقام من الثورة و اجهاضها بل و حرضت على المتظاهرين في رابعه العدوية و قالت اذا كانوا خمسون الف متظاهر فاضربوهم اسوه بالفنانة سماح انور التي قالت ذلك وقت ثورة يناير ثم ياتي ابو حمالات لينزع عن كنيته كلمة انسان ليقول بيدوا من في رابعه كما فعلت جنوب افريقيا معتمدا على جهل النخبه و في ذات الوقت التي يعمل الاعلام فيها لشيطنه مؤيدي الرئيس يعمل اخرون على قتل اسم ثورة يناير كما قال مرتضى منصور الي هيقول ثورة يناير يبقى بلطجي دي هوجة يناير و النشطاء الى هيقول يسقط حكم العسكر يبقى عايز يضرب بالجزمه , وحتى القائمين على حكم الانقلاب دائما شرطه و جيش و رئاسه ما يروجون لثورة 30 يونيو المجيده حتى كتب كاتب كان يمجد ثوار يناير و يقول في مقالته الاسبوعيه مرتزقه 25 يناير , الفلول بعد ان اعتلوا الثوار بحجة تصحيح مسار ثورة يناير الان يمحون اسم ثورة يناير ليذكر التاريخ ان ثورة 25 يناير قامت على نظام طاغي لياتي هذا النظام النظام الطاغي مره اخرى بنفس الوجوه بعد عامين بتاريخ 30 يونيو على ظهر هؤلاء الثوار ليعودوا اقوى و اشرس مما كانوا خلاصه القول سيسقط الانقلاب عاجلا ام اجلا فالثورة ليست ثورة احد , ثورة يناير هي ثورة رب العالمين على الطغيان و سيظل الانقلابيين يماطلون الى ان يعطوننا بلادنا خاويه من الاموال و لكنها ايضا ستكون خاليه من الخونه و الانقلابيين و علينا وقتها ان نتكاتف لنبني حتى لا نترك مجالا لليهود للعودة الى مصر كما قالت ان باترسون منذ عامين تقريبا