الخميس، 31 أكتوبر 2013

عمرو عبد الهادى:حكومة الانقلاب فشلة حكومة البقاء لله والفرق بين حكومة الانقلاب العسكري

http://www.youtube.com/v/7seoom7z-mc?version=3&autohide=1&autoplay=1&autohide=1&feature=share&showinfo=1&attribution_tag=TGcB1rAeXV94SPU3mzgVpg

عمرو عبد الهادى:حكومة الانقلاب فشلة حكومة البقاء لله والفرق بين حكومة الانقلاب العسكري

http://www.youtube.com/v/7seoom7z-mc?version=3&autohide=1&autoplay=1&showinfo=1&attribution_tag=gb4WCTAE6T05fTOo1zhjXQ&feature=share&autohide=1

عمرو عبد الهادى | لم أرى خيراً فى وزير خارجية هارب من التجنيد

http://www.youtube.com/v/LPKmIyHB6go?version=3&autohide=1&autohide=1&feature=share&showinfo=1&autoplay=1&attribution_tag=W3RfO4Y6nsovRMdFBFT5rg

عمرو عبد الهادى: السيسى لن يكون رئيس ومافيش انتخابات ومحاكمة لحكومة الانقلاب

http://www.youtube.com/v/r6yQY1FHx14?version=3&autohide=1&showinfo=1&autohide=1&autoplay=1&feature=share&attribution_tag=cvdyNhuH1DpdzCiAIUvLoA


الأربعاء، 30 أكتوبر 2013


عمرو عبدالهادى … يكتب : حكومة عقلها صغير !!

| شبكة الحق




http://alhaqnews.net/%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%88-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%AF%D9%89-%D9%8A%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1/

الأحد، 27 أكتوبر 2013

ثورة امناء الشرطه

عمرو عبد الهادي يكتب للشعب ثورة امناء الشرطه


http://www.egyptianpeople.com/default.php?id=314&namefrm=8

عمرو عبد الهادى : من يأتي على دبابة " قاصر فكرياً "



عمرو عبد الهادى : محمد مرسى رئيس مختطف



عمرو عبد الهادى : ما يحدث فى البورصة الآن يُعيد احتلالاً اقتصادياً



الجمعة، 25 أكتوبر 2013

بوتن يوجه صفعة لبندر بن سلطان، ويرفض زيارة الانقلابيين مقابل ١٥ مليار دولار



الأحد، 20 أكتوبر 2013

السبت، 19 أكتوبر 2013

الثلاثاء، 15 أكتوبر 2013

الأحد، 6 أكتوبر 2013

السبت، 5 أكتوبر 2013

الخميس، 3 أكتوبر 2013

شبكة بناء| مقال الأستاذ " عمرو عبدالهادي " لشبكة بناء ( كامب ديفيد بين المفروض و الواقع )


ابدأ مقالي بسؤال هل الافضل للدول ان تظل يقظه طوال الوقت ام تحقق انتصارا وحيدا و تنام على ذكراه مدى الحياه ؟ اتعلمون ان الاجابه الصحيحه بين ذاك و تلك بمعنى ان تحقق انتصارا فهو منحه من رب العالمين اما ما يجب ان تفعله انت ان تظل منتصرا لا منبطحا , و ان اردت الحقيقة المشكلة ليست في كامب ديفيد و لكن المشكله الحقيقية في حسني مبارك الذي جعل النصر انبطاح و الذي جعل الهدنه (كامب ديفيد) كابوس و نكسه هو مبارك و هي بالفعل كانت مع رئيس مثل السادات و اي رئيس لدية قليل من اﻻيمان هدنه ﻻن اليهود لا عهد لهم و لكن تعالوا ننظر الى كامب ديفيد التي وضعت منذ 30 عاما دون استغلال مصري و باستغلال بنسبة 100% لامريكا و اسرائيل فحين اتخذ السادات هذا القرار الماكر لم يكن قادرا على حرب اسرائيل و تحقيق مكاسب اخرى على الارض لان بعد ذلك سيكون في مواجهه مباشره مع امريكا و هذا وضح جليا في التهديد الذي جاء حين حدثت الثغره و كان يستطيع جيشنا ابادتهم جميعا و لكن التهديد الامريكي كان واضحا ان اي اعتداء على تلك القوات سيضعكم في مواجهه مباشره مع امريكا كما ان حاله مصر و سلاحها و الامدادات الخارجيه لم تكن كافيه لجعلنا مستكملين حربنا و منتصرين لان استكمال بدون قدره على النصر سيطيح بكل ما حققناه من سمعه عالمية و سيضيع اراضينا التي استعدنا جزء منها و طبعا بناء جيش قوي جاء في 6 سنوات و هذا انجاز بعد نكسه 67 التي سببها لنا عبد الناصر و عبد الحكيم عامر و جاء قرار السادات بابعاد الجيش عن السياسه اول القرارات التي اعادة التركيز للجيش المصري و جعل قادة الجيش كامل تركيزهم عسكريا و ليس تركيزا لتحقيق مكسب مادي و ترقيه زائفه او حتى ادارة شركه او محافظه او وزاره لذا جاء نصر الله العظيم و لعل القارئ يفهم من كلامي اني ساداتي الهوى و يفهم مني ايضا انني لست ضد كامب ديفيد التي ان استغلت فتره مبارك لكانت مصر من اقوى دول العالم الان و من اكثر الدول حضاره الان و هو مالم يحدث لان مبارك امن لليهود و ترك مصر بلا تنميه و بلا نظافه و بلا تطوير لبنيه تحتيه و جعل المصريين يتعايشون عن 5% من مساحه مصر و ترك 95% من مساحة مصر خاوية على عروشها و ترك مياه النيل و البحر الابيض و البحر المتوسط بلا اسطول صيد الذي سعى مرسي في اول عام له ان ينشئ اسطول صيد و لهذا اصبحت كامب ديفيد نقمه و اصبحت غاية في حد زاتها و لم تكن معاهده ، ثم ياتي احد السفسطائيين ليقول كيف و هي فرضت علينا مساعدات عسكرية نعم مساعدات و ليس الرضوخ الكامل و انتظار المعونة العسكرية الامريكية و ان تصنع مربى و مكرونه بدلا من قطع غيار السلحة و ان تنشئ مزارع للدواجن بدلا من تصنيع الصواريخ فقررت انتظار الحسنه بداية كل عام فانتقلت من دوله تنتظر المعونه الى دوله تتلهف و تتوسل المعونه و برغم كل ذلك تبقى مكانة الجيش في قلوبنا لاننا نحن الجيش فبعد النكسه دفع المواطن البسيط ثمن استعدادات الجيش من جيبه الشخصي الى ان انتصرنا و لكن ليس معنى هذا الانتصار ان يصبح للجيش دوله اسمها مصر بدلا من ان يكون لمصر جيش قوي نعم هذه الحقيقه يا ساده عندما تعتدي علينا اسرائيل سنزرع الارض بيض تحت دباباتهم و سنغرق الارض بالمربى و العسل حتى نعيق تقدم الياتهم المجنزره فنحن 30 عاما لم نستثمر في تعليم و لا صحه و لا تنميه ولا بنيه تحتيه و لا اي شئ و العكس كله حدث في اسرائيل لذا كانت كامب ديفيد نكسه على مصر اما الان و نحن على مشارف 6 اكتوبر الانتصار الوحيد للمصريين في التاريخ الحديث تتعالى الاصوات بانه كما هزمت الشرطه في عيدها سنهزم الجيش في عيده لا يا ساده فعيد 6 اكتوبر هو النصر الوحيد الذي حققناه و ان كان منقوصا للاسباب التي سردتها سابقا الا ان هذا اليوم هو يوم نكسه في اسرائيل و سيظل كذلك الى ان نهزمهم الهزيمه الكبرى التى وعدنا الله بها و ما سيحدث في 6 اكتوبر هو هزيمة الدوله العسكرية لتصبح دوله مدنيه للابد باذن الله و ان لم يكن 6 اكتوبر النهايه و لكن النهايه قاربت لتلك الدوله التي تعتبر اسرائيل حليف و فلسطين عدو ليس هذا وعد الله لنا لن يترككم الله ان تجهضوا القضية الفلسطينية فالانتصار بات امرا واقعا لان المتامرين على ثورة 25 يناير اصبحوا معروفون بالاسم للجميع و سيحاسبون و سيحاكمون بمحاكم ثورية لقد فات الصعب و الباقي اسهل باذن الله

الأربعاء، 2 أكتوبر 2013

شبكة الحق | مقالات | عمرو عبدالهادى ... يكتب : يا أوباما .. أبوك و أمك !!!



لقد ترددت كثيرا قبل اختيار اسم هذا المقال لانه اسم اسفاف في صورة موسيقية مخله بالاداب العامة و لكن اخترت ذلك المسمى لانه حينما غنت تلك الراقصه المبتذله هذه الاغنيه المسفة و التي لا تنم الا على اخلاق عدمت ليس لانها شتمت اوباما و امريكا فكلنا ننهرهم و لا نقبل تدخلهم السافر و لكن محاربة امريكا بالعقل و القوه قبل السلاح و ليس بالاسفاف و التدني فليس باي حال ان كانت امريكا تمارس دعاره سياسية ان نهاجمها نحن بدعارة اخلاقية ليت تلك الراقصة ان ترى تصريحات اوباما لمسانده السيسي و لكن لماذا تراها فستقول انه خاف من اغنيتها و ان السيسي لا يرد عليه في التليفون فاوباما خاف و بقى عجينه لينة في يد مصر ! ايوة صدقوني ده تفكير ضحايا الجهل و الفساد و المرض .
كل ما سبق قد تفهمه تلك الراقصه ان قرأته ان كانت تعرف القراءه و الكتابة في الاصل و لكن ما ساكتبه الان لن تفهمه حتى و ان كانت تعرف القراءه و الكتابة لان ما سأكتبه لا يحتاج بصر و لكن يحتاج بصيره تعدمها هي و امثالها .ماذا تريد امريكا من مصر و في مصر ؟ سؤال قد يحتار فيه البعض نظرا لان امريكا لها خطط طويلة الاجل و خطط قصيرة الاجل و خطط بديلة ايضا فعلى سبيل المثال الجميل بالنسة لامريكا انها تريد مصر هادئة مستقره بها سلام مع اسرائيل نعم تريدها كذلك ! و لكن الاجمل ان تراها مقسمه و مشتعلة و بها حروب طائفيه و اهلية ! و لكن ما اراه جليا هو ان كل الاحزاب في امريكا يلعبون لصالحها في المقام الاول و لصالح اسرائيل في المقام الاول مكرر بمعنى ان مصر بين براثن الحزب الديموقراطي و الحزب الجمهوري كل يضغط لمصلحه امريكا و اسرائيل و مصلحه حزبه اخيرا و لدواعي انتخابية و على العكس ان الاحزاب المصرية و الشخصيات المصرية تنحر في بعضها البعض لمصلحة امريكا فنعود لسؤالنا الاول لان امريكا تريد التيار الاسلام السياسي نعم تريده موجودا و تريد الليبراليين و العلمانيين تريدهم و لكن تريد الكل ضعيف متكافئ فمثلا تريد تيار اسلامي مستضعف وحيد كمثال حزب النور بتلك القوه و بتلك النسبه و بذلك الفكر حتى يصبح هذا التمثيل صورة مكبره بتلك النسب داخل البرلمان فيسهل السيطره في ظل دولة برلمانية رئاسية ان تسيطر على كل تشريعات الدوله عن طريق حلفائها داخل كل تيار و بالعوده ايضا الى خطاب اوباما الذي اصبح التأييد للانقلاب العسكري على الملأ و برغم انه في 28\8 خرج علينا بتصريح انه حان الوقت لاتخاذ موقف حيال مصر لنراه فجأه في 28\9 يخرج علينا ليقول ان محمد مرسي فشل و ينسى الناصريون المؤيدين للانقلاب العسكري ان عبد الناصر قالها ان وجدتم امريكا راضيه عني فاعلموا انني اسير في طريق خطأ و لكن هم لهم عبد الناصر و افعاله القمعية التي تخدم حربهم ضد المصريين الان و التطور الذي حدث خلال هذا الشهر هو الحرب على اهلنا في سيناء و التي تم تهجيرهم من منازلهم التي بنيت منذ قرن من الزمان و التي كانت تحمي المنطقة ج التي تقع ملاصقه للشريط الحدودي مع غزه و اسرائيل التي هي خاوية من الجيش المصري طبقا لاتفاقية كامب ديفيد فكان مستبدلا في تلك المنطقه الجنود باهل سيناء بسلاحهم المعروف لمصر كلها اما الان اصبح بعد تهجيرهم لدى اسرائيل 3 كيلوا خاليه من اي جنود لتامين اسرائيل فهنا يجب ان نسأل مؤيدي حسني مبارك و مؤيدي الحكم العسكري و مؤيدي السيسي لانهم كلهم نفس الاشخاص , اذا كان اهل سيناء خطر على الامن القومي و ارهابيين فقد تركهم حسني مبارك و سوزان ثابت و جمال مبارك و الجيش المصري و طنطاوي ثلاثون عاما بسلاحهم في سيناء فيجب محاكمتهم بتهمه الخيانه العظمى و الاضرار بالامن القومي و اذا كانوا غير ارهابيين و وجودهم مهم للامن القومي اذا يجب محاكمة عطية منصور و الببلاوي و السيسي بتهمة الخيانة العظمى لتهجيرهم و تفريغ شريط حدودي بعمق 3 كيلو في سيناء و ما دمنا وجدنا ان تلك هي الجائزة الكبرى التي منحها الجيش المصري لامريكا و اسرائيل لدعم انقلابه على الرئيس الشرعي و التي جائت على الملأ في محفل دولي ليحث العالم ضمنيا على دعم عبد الفتاح السيسي و هو ما لم يحدث و لن يحدث لان اي دعم لتلك الحكومة بمثابه مقامره لان عندما سيرحل الانقلاب لن يستطيع اي مانح منحه او معطي عطيه ان يطالب بها فهو من قرر طواعية ان يتعامل مع حكومة ليس لها اعتراف دولي و بالعودة لخطاب اوباما نجد انه ترك الباب مفتوحا ليغير خطابه في المستقبل القريب جدا بعد انتهاء عمليات سيناء ضد اهالينا لان اول درس تعلمناه من ديننا ان اليهود لا عهد لهم فكيف لك ايها المصلي عبد الفتاح السيسي ان تثق انهم سيوفوا عهدهم معك لان الباب المفتوح هو التلويح بان تلك الحكومة لها ممارسات ضد الديموقراطيه و هو ما يستطيع في اي وقت ان يغير محور خطابه و يسحب دعمه لها و يبدا في اجراءات عقابيه , نعم من اقصى اليمين لاقصى اليسار فهي لعبة السياسة الامريكية القذره , مع انني بدات التمعين في التفكير لقد زرعنا رفعت على سليمان الجمال في اسرائيل فمن هو عميلهم في مصر .

الثلاثاء، 1 أكتوبر 2013