الأربعاء، 25 سبتمبر 2013

شبكة الحق | مقالات | عمرو عبدالهادى ... يكتب : لو فهم يموت ..!!!


لقد حاول الدكتور مرسي التحدث بكل الصيغ المتعارف عليها و غير المتعارف عليا في خطاباته لارضاء المنتقدين و كان يجب ان يعلم انه يستحيل عليه و على غيره اي احد على وجه البسيطه ممن يحاولون ارضاء الجميع انهم سيستطيعون و لكن جاء خطابه الاخير بلغته قويا جدا و لكنه لم يستفيد و لم يفعل مثلما فعل جمال عبد الناصر حينما كان يتسبب في كل كارثه و يجري على الشعب المصري يبكي فينتفض الشعب لينصره و بدا جليا في نكسه 67 التي يستحيل معها ان يعود قائد نكسه الى موقعه الا مع الشعب المصري حيث سالت مهندس ذات مره كيف لكم بعد التنحي تنلوا مظاهرات بالملايين لتجعلوه يعود الى القيادة فقال لي حرفا " ماهو خربها و عايز يمشي و يسيبها لا يقعد يطلعنا من الي عمله " و بالعودة الى خطاب مرسي الاخير الذي كان قويا قوة الفولاذ و صارما و محددا و به رؤيا ثاقبه و لكن لنرى كم نسبه افراد الشعب المصري الذين فهموا الخطاب فمن منهم فهم كلمه الضيم و الدنيئه !!!
هذا بالفعل ما اردت ان اقوله كان من المفترض ان يجعل خطابه الاخير في متناول فهم الصغير قبل الكبير و الجاهل قبل المثقف و الامي قبل المتعلم بمعنى اخر كنت اوده ان يقول ماذا طلبت منه اشتون من جعل البرادعي رئيسا للحكومة و غيرها من حقائق فاضحه و لكنه رجل دوله للنهايه يتحدث لغه الخطابه و هذا ما وددت ان اقوله الان في ظل حرب اخيره يقودها الثوار الاحرار الان ضد امريكا و اسرائيل علانية فطوال 30 عاما من الخنوع و الانبطاح لاسرائيل لم يتحسن حال البلد و لم نتطور تطور اسرائيل سواء على المستوى الاجتماعي او السياسي او العسكري حتى و مع صمود الحرائر قبل الاحرار في الشوارع لم يصبح لدينا امل بل اصبح لدينا يقين بنصر الله و لكن قمة البجاحه ان تصبح الحرب علانيه فبرغم ان المنطقه (ج) في سيناء و التي نصت كامب ديفيد على خلوها من الجيش المصري و برغم ان حسني مبارك سرق و نهب و امرض الشعب المصري و لكنه ترك اهل سيناء بمنازلهم على هذا الشريط الحدودي مسلحين حتى يكون هناك من يواجهون بني صهيون اذا فكروا الدخول الى الاراضي المصرية الى ان يقوم الجيش المصري الانتشار في تلك المنطقه و لكن الان تقدم كرابين لني صهيون من وضع شريط جرفت فيه مئات المنازل التي بنيت من عشرات السنين لنقدم لهم هدية ليست مجانية لان مقابلها دعم الانقلاب العسكري و هو ما ظهر جليا في خطاب اوباما امس الذي جاء ليعطي قبله الحياه لهذا الانقلاب العسكري على الملا و يحث دول العالم لمساندته لان امريكا لا تستطيع مساندته رسميا لانه طبقا للقانون الامريكي هي مخالفه صريحه له و يثبت ما قلته منذ اسبوع ان مدة الانقلاب العسكري طالت لاننا هذه المره نخاطب امريكا و اسرائيل علانية و لا نحارب قادة بمجموع 50% فكرهم قاصر اتوا الى السلطه بانقلاب عسكري و الخلاصه ان من يعرف علامات القيامه الصغرى و الكبرى يعلم اننا في زمن تغيير حتى نستطيع ان نملك قرارنا لنحرر القدس حلم كل مصري فلن يحرره قادة فتح بقيادة محمود عباس المتواطئ مع اسرائيل و لكن سنقودها نحن من مصر و من احرار العرب و احرار حماس في غزه و احرار فلسطين و حتى اكون صريحا معكم داخل حركتي فتح و حماس من هم يستفيدون من الانشقاق الحاصل في كلا الحركتين لانني لازلت مصمم انه يجب ان تتم المصالحه الفلسطينية الفلسطينية و دخول فتح تحت مظله حماس و هذا سيتطلب التضحيه ببعض مصالح القيادات لمصلحه القضية الفلسطينية و لعل خطا مرسي الكارسي و الذي تسببت فيه حماس و جعلت امريكا تعجل برحيل مرسي المناوشات التي حدثت مبكره بين حماس و اسرائيل قبل ان يتعافى الجسد المصري و هو ما وضح لدى امريكا و اسرائيل نهج الاخوان المسلمين في حكم مصر مستقبلا و هو ما يجعله خطر على امن اسرائيل واخيرا استودع سيناء بعد تطهيرها من اهلها وجعلها فارغه لعسكري الامن المركزي الغلبان الي واقف على الحدود و اعتقد ان ما كتبته ان فهمه مؤيدي الانقلاب سيصابوا بالجنون و لن يفهموه لان كل فهمهم قاصر على ان مرسي عميل لحماس و اسرائيل و حماس دي الي بتضرب صواريخ على اسرائيل لذا لا تجادل الغبي و لكن اساله فقط ستجده تبلل .
هذا بالفعل ما اردت ان اقوله كان من المفترض ان يجعل خطابه الاخير في متناول فهم الصغير قبل الكبير و الجاهل قبل المثقف و الامي قبل المتعلم بمعنى اخر كنت اوده ان يقول ماذا طلبت منه اشتون من جعل البرادعي رئيسا للحكومة و غيرها من حقائق فاضحه و لكنه رجل دوله للنهايه يتحدث لغه الخطابه و هذا ما وددت ان اقوله الان في ظل حرب اخيره يقودها الثوار الاحرار الان ضد امريكا و اسرائيل علانية فطوال 30 عاما من الخنوع و الانبطاح لاسرائيل لم يتحسن حال البلد و لم نتطور تطور اسرائيل سواء على المستوى الاجتماعي او السياسي او العسكري حتى و مع صمود الحرائر قبل الاحرار في الشوارع لم يصبح لدينا امل بل اصبح لدينا يقين بنصر الله و لكن قمة البجاحه ان تصبح الحرب علانيه فبرغم ان المنطقه (ج) في سيناء و التي نصت كامب ديفيد على خلوها من الجيش المصري و برغم ان حسني مبارك سرق و نهب و امرض الشعب المصري و لكنه ترك اهل سيناء بمنازلهم على هذا الشريط الحدودي مسلحين حتى يكون هناك من يواجهون بني صهيون اذا فكروا الدخول الى الاراضي المصرية الى ان يقوم الجيش المصري الانتشار في تلك المنطقه و لكن الان تقدم كرابين لني صهيون من وضع شريط جرفت فيه مئات المنازل التي بنيت من عشرات السنين لنقدم لهم هدية ليست مجانية لان مقابلها دعم الانقلاب العسكري و هو ما ظهر جليا في خطاب اوباما امس الذي جاء ليعطي قبله الحياه لهذا الانقلاب العسكري على الملا و يحث دول العالم لمساندته لان امريكا لا تستطيع مساندته رسميا لانه طبقا للقانون الامريكي هي مخالفه صريحه له و يثبت ما قلته منذ اسبوع ان مدة الانقلاب العسكري طالت لاننا هذه المره نخاطب امريكا و اسرائيل علانية و لا نحارب قادة بمجموع 50% فكرهم قاصر اتوا الى السلطه بانقلاب عسكري و الخلاصه ان من يعرف علامات القيامه الصغرى و الكبرى يعلم اننا في زمن تغيير حتى نستطيع ان نملك قرارنا لنحرر القدس حلم كل مصري فلن يحرره قادة فتح بقيادة محمود عباس المتواطئ مع اسرائيل و لكن سنقودها نحن من مصر و من احرار العرب و احرار حماس في غزه و احرار فلسطين و حتى اكون صريحا معكم داخل حركتي فتح و حماس من هم يستفيدون من الانشقاق الحاصل في كلا الحركتين لانني لازلت مصمم انه يجب ان تتم المصالحه الفلسطينية الفلسطينية و دخول فتح تحت مظله حماس و هذا سيتطلب التضحيه ببعض مصالح القيادات لمصلحه القضية الفلسطينية و لعل خطا مرسي الكارسي و الذي تسببت فيه حماس و جعلت امريكا تعجل برحيل مرسي المناوشات التي حدثت مبكره بين حماس و اسرائيل قبل ان يتعافى الجسد المصري و هو ما وضح لدى امريكا و اسرائيل نهج الاخوان المسلمين في حكم مصر مستقبلا و هو ما يجعله خطر على امن اسرائيل واخيرا استودع سيناء بعد تطهيرها من اهلها وجعلها فارغه لعسكري الامن المركزي الغلبان الي واقف على الحدود و اعتقد ان ما كتبته ان فهمه مؤيدي الانقلاب سيصابوا بالجنون و لن يفهموه لان كل فهمهم قاصر على ان مرسي عميل لحماس و اسرائيل و حماس دي الي بتضرب صواريخ على اسرائيل لذا لا تجادل الغبي و لكن اساله فقط ستجده تبلل .

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=375536815913585&set=a.341120742688526.1073741828.339020949565172&type=1&relevant_count=1